النسخة الإلكترونية المقروءة لمتن الشاطبية المعروفة بـ (بحرز الأماني ووجه التهاني) في القراءات السبع...
النسخة الإلكترونية المقروءة لمتن الشاطبية المعروفة بـ (بحرز الأماني ووجه التهاني) في القراءات السبع للإمام الشاطبي ، بصوت الشيخ مشاري بن راشد العفاسي .متن الشاطبية المسمى حرز الأماني ووجه التهاني في القراءات السبع هي منظومة للإمام القاسم بن فيرة بن خلف الشاطبي الرعيني، واسمها الأصلي هو حرز الأماني ووجه التهاني وهي من أحسن المؤلفات المنظومة في علم القراءات حيث جمعت ما تواتر عن الأئمة القراء السبعة: نافع وابن كثير وأبي عمرو وابن عامر وعاصم وحمزة والكسائي.ولقد سارت الركبان بقصيدته حرز الأماني وعقيلة أتراب القصائد اللتين في القراءات والرسم، وحفظهما خلق لا يحصون، وخضع لها فحول الشعراء، وكبار البلغاء، وحذاق القراء، فلقد أبدع و أوجز وسهل الصعب؛لذا تلقاها العلماء في سائر الأعصار.★ في هذه التطبيق قراءة للمتن مجزءة على الأبواب، أداء القارئ ياسر سلامه.★ تمتاز هذه النسخة بأنها تحتوي على تصميم جذاب متوافق مع جميع الأجهزة.★ تمت إضافة كتاب "حرز الاماني ووجه التهاني" كما يمكنكم قرائته بدون إنترنيت.★ التطبيق يحتوي هلى جميع الأبواب وأيضا بصوت الشيخ مشاري بن راشد العفاسي.إِذَا مَا أَرَدْتَ الدَّهْرَ تَقْرَأُ فَاسْتَعِذْ جِهَارًا مِنَ الشَّيْطَانِ بِاللهِ مُسْجَلاَ عَلَى مَا أَتَى في النَّحْلِ يُسْراً وَإِنْ تَزِدْ لِرَبِّكَ تَنْزِيهًا فَلَسْتَ مُجَهَّلاَ وَقَدْ ذَكَرُوا لَفْظَ الرَّسُولِ فَلَمْ يَزِدْ وَلَوْ صَحَّ هذَا النَّقْلُ لَمْ يُبْقِ مُجْمَلاَ وَفِيهِ مَقَالٌ في الأُصُولِ فُرُوعُهُ فَلاَ تَعْدُ مِنْهَا بَاسِقًا وَمُظَلِّلاَ وَإِخْفَاؤُهُ فَصلٌ أَبَاهُ وَعَاتُنَا وَكَمْ مِنْ فَتىً كالْمَهْدَوِي فِيهِ أَعْمَلاَ وَبَسْمَلَ بَيْنَ السُّورَتَيْنِ بِسُنَّةٍ رِجَالٌ نَمَوْهاَ دِرْيَةً وَتَحَمُّلاَ وَوَصْلُكَ بَيْنَ السُّورَتَيْنِ فَصَاحَةٌ وَصِلْ وَاسْكُتَنْ كُلٌّ جَلاَيَاهُ حَصَّلاَ وَلاَ نَصَّ كَلاَّ حُبَّ وجْهٌ ذَكَرْتُهُ وَفِيهاَ خِلاَفٌ جِيدُهُ وَاضِحُ الطُّلاَ وسَكْتُهُمُ الْمُخْتَارُ دُونَ تَنَفُّسٍ وَبَعْضُهُمُ فِي الأَرْبِعِ الزُّهْرِ بَسْمَلاَ لَهُمْ دُونَ نَصٍّ وَهْوَ فِيهِنَّ سَاكِتٌ لِحَمْزَةَ فَافْهَمْهُ وَلَيْسَ مُخَذَّلاَ وَمَهْمَا تَصِلْهَا أَوْ بَدَأْتَ بَرَاءَةً لِتَنْزِيلِهاَ بالسَّيْفِ لَسْتَ مُبَسْمِلاَ وَلاَ بُدَّ مِنْهاَ في ابْتِدَائِكَ سُورَةً سِوَاهاَ وَفي الأَجْزَاءِ خَيِّرَ مَنْ تَلاَ وَمَهْمَا تَصِلْهَا مَعْ أَوَاخِرِ سُورَةٍ فَلاَ تَقِفَنَّ الدَّهْرَ فِيهاَ فَتَثْقُلاَ وَمَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ رَاوِيهِ نَاَصِرٌ وَعَنْدَ سِرَاطٍ وَالسِّرَاطِ لِقُنْبُلاَ بِحَيْثُ أَتَى وَالصَّادَ زَايًا أشِمَّهَا لَدَى خَلَفٍ وَاشْمِمْ لِخَلاَّدٍ الَاوَّلاَ عَلَيْهِمْ إِلَيْهِمْ حَمْزَةٌ وَلَدَيْهِموُ جَمِيعًا بِضَمِّ الْهاءِ وَقْفًا وَمَوْصِلاَ وَصِلْ ضَمَّ مِيمِ الْجَمْعِ قَبْلَ مُحَرَّكٍ دِرَاكاً وَقاَلُونٌ بِتَخْيِيرِهِ جَلاَ وَمِنْ قَبْلِ هَمْزِ الْقَطْعِ صِلْهَا لِوَرْشِهِمْ وَأَسْكَنَهاَ الْبَاقُونَ بَعْدُ لِتَكْمُلاَ وَمِنْ دُونِ وَصْلٍ ضَمُّهَا قَبْلَ سَاكِنٍ لِكُلٍّ وَبَعْدَ الْهَاءِ كَسْرُ فَتَى الْعَلاَ مَعَ الْكَسْرِ قَبْلَ الْهَا أَوِ الْيَاءِ سَاكِنًا وَفي الْوَصْلِ كَسْرُ الْهَاءِ بالضَّمِ شَمْلَلاَ كَمَا بِهِمُ الأَسْبَابُ ثُمَّ عَلَيْهِمُ الْـ ـقِتَالُ وَقِفْ لِلْكُلِّ بِالْكَسْرِ مُكْمِلاَ